Read Time:37 Second
برشيد : 12_02_2022 م. عبد الحق
لاول مره في مدينه برشيد نلتقي بحاله خاصه فتاه في مقتبل العمر تمتهن مهنه التبوعير بعد محاولاتها الكثيره لايجاد شغل في المدينه ، وبعد مسائلتها تبين انها تعرضت للتحرش مرات عديده باشتغالها في المقاهي ومحلات الماكولات الخفيفه، ،،، فامتهنت مهنه ما يسمى بالتبوعير من اجل ضمان قوت يومها بعد ان حاولت مرات عديده لايجاد شغل قار وشريف..؛ حاله ماساويه تعيشها هذه الفتاه بين الازبال بحثا عن بقايا او ما تبقى من ادوات مكسره غير قابله للاصلاح التي يرمي بها ساكنة الأحياء في الازبال… من اجل بيعها مره اخرى للخرده وهي،، تمتطي دراجتها القديمه والتقيلة.. وتتجول المدينه، فاينهم اعيان المدينه واين هم المسؤولون الذين جلسوا على الكراسي في مدينه برشيد ؟؟ وتعاركوا وتنافسوا في الحملات الانتخابيه؟؟
اخدت الصورة بعد موافقة الفتاة
