0
0
Read Time:1 Minute, 18 Second
13/02/2022 برشيد بريس: عبد الحق
عقدت هذه الدوره العاديه يوم الخميس ناقشت مجموعه من الملفات, كملف الماء الصالح للشرب بخصوص ضعف صبيب المياه وضعف الجوده, وكان مقترح المسؤول عن المكتب الوطني للماء بمدينه برشيد هو ان المنعشين العقاريين ملزمون بتجهيز مضخات صغيره تساعد على تقويه الصبيب ولم يعطي اي مقترح لحل مشكل جوده المياه.
وكشفت البيانات على فضيحه تحايل بعض مؤسسات صناعيه بالمدينه على قانون تطهير السوائل الذي تبين ان هناك وحدات تخرق هذا القانون تملص من فاتوره التطهير
وقد طالب اعضاء المجلس المديرالاقليمي لقطاع الماء والتطهير في الاخذ بعين اعتباره كل التوصيات والمقترحات التي يعبر عنها اعضاء المجلس.
ومن بين الخروقات هناك بعض المؤسسات الاجتماعيه التي قامت بحفر ابار داخل وحداتها من اجل استعمال المياه الجوفيه وهذا اشكال يطرح علامه استفهام حول دور المراقبه مع مطالب الفتح تحقيق في عدد الابار داخل الوحداته الصناعيه.
اما بالنسبه للمناطق الخضراء لم تتطرق اللجنه على تواجد كميات كثيره من النخيل في كل مكان اكثر من الاشجار مع ان النخيل ذو تكلفه باهضه …وهنا يطرح السؤال من الذي يقوم بهذه الصفقات وكيف تمر ولمن تعطى هذه الصفقات …صفقات النخيل التي تكلف اموالا طائله. وميزانيه كبيره.. .. اصبحت مدينه برشيد مدينه النخيل لان …تكلفه النخيل اغلى من تكلفه الاشجار… هناك ان في الموضوع
كما لم يناقش المجلس في هذه الدوره العاديه: صفقات الارصفه التي غطت كل المدينه باكملها ويطرح السؤال لماذا لم يعطى تقرير على كل العمليات التي قام بها المجلس السابق ليوضع هذا التقرير امام المواطنين لانها تبقى في اخر المطاف اموال المواطنين… وهذا مال العام وليس الخاص فاين هي التقارير واين ذهبت الميزانيه… لكل فرد غيور على المدينه الحق ان يعرف
Happy
0 %
Sad
0 %
Excited
0 %
Sleepy
0 %
Angry
0 %
Surprise
0 %