Read Time:33 Second
ان تكون مدربا جديدا للمنتخب قبل شهرين من بداية المونديال ، ان تدرب ثلاثة اندية فقط في مسيرتك لحد الان الدحيل القطري و الفتح الرباطي و الوداد البيضاوي و تقود مباشرة منتخب بلادك في كأس العالم ، أن تكون تحت ضغط إقالة حليلوزيتش و واجب عليك تحقيق نتيجة إيجابية ، ان تعيد زياش و مزراوي و حمد الله للمنتخب ، ان تتعادل في اول مباراة ضد وصيف النسخة الماضية و كنت قريب من الفوز بالمباراة لولا بعض الجزئيات الصغيرة ، ان تفوز على منتخب مثل بلجيكا ، منتخب يحمل لاعبا إسمه دي بروين ، هذا الإسم وحده يخيف فما بالك بمنتخب بكامله ، نعم وليد الركراكي قام بكل هذه الأشياء في فترة قصيرة جدا ، حقيقة ترفع القبعة لهذا الرجل ذا……………………
